في الحالات العادية تتمكن معظم اختبارات الحمل من اكتشاف وجود حمل بعد مرور أسبوع أو أسبوعين من انقطاع الدورة الشهرية.

بعض الأنواع تتمكن من إجراء الاختبار بعد يوم أو أثنين من ميعاد الدورة و لكن كلما زادت المدة كان أفضل و أضمن فى النتيجة.

⛿ و يفضل في كل الحالات إجراء الاختبار على البول المجمع في الصباح الباكر.

استعمال الأدوية أثناء فترة الحمل غير محبب إلا في حالات الضرورة القصوى ، و يمكن اعتبار أن جميع الأدوية ممنوعة إلا عندما تقتضي الضرورة استخدام دواء لعلاج حالة محددة و لأقصر فترة زمنية ممكنة على أن يكون ذلك تحت إشراف طبيب أمراض النساء و التوليد و تحت متابعته الدقيقة.

أما للنساء اللاتي يعانين من أمراض مزمنة قبل الحمل فيمكن أن يستمروا في استعمال تلك الأدوية طالما وافق الطبيب على ذلك أو قد يغير الأنواع المعتادة بأنواع أخرى تستعمل أثناء الحمل فقط.

و تنقسم الأدوية في علاقتها بالحمل إلى عدة أقسام:

• منها ما هو آمن تماماً ، و هو أقل القليل من الأدوية.

• و منها ما يجب مقارنة الفائدة بالضرر المحتمل عند إعطائه.

• و البعض الآخر مجهول التأثير و بالتالي يفضل تجنبه.

⛿ في كل الحالات لا يفضل استعمال أي أدوية أثناء الحمل بدون استشارة الطبيب و بالأخص خلال الثلاثة أشهر الأولى من الحمل.

نعم يمكنك استعمال حبوب منع الحمل بعد الزواج مباشرة و قبل الولادة الأولى بدون مشاكل فهي تمنع الحمل طوال مدة استخدامها و يتوقف تأثيرها عند التوقف عن تناولها و لا تسبب العقم أو تؤثر على الخصوبة أو أي شئ مشابه.

لذا يمكنك عند التوقف عنها أن تحملي بدون مشاكل أو مضاعفات ، و أفضل لك أن تستشيري الطبيبة المتخصصة في أمراض النساء لكي تكوني مطمئنة أكثر.

بخصوص سؤالك فأقراص منع الحمل تنقسم إلى قسمين:

➀ أقراص منع الحمل المركبة:  و هي تحتوي على هرموني الأستروجين و البروجستين معاً.

➁ أقراص تحتوى على هرمون البروجستين فقط.

الأضرار المحتملة طفيفة و أغلبها: الشعور بالدوار ، الميل للقئ ، آلام بالثدي ، صداع خفيف و بعض التغيرات المزاجية ، و معظم هذه الأعراض تختفي مع استمرار الاستعمال و هي في معظمها غير ضارة بصحة المرأة.
علماً بأنه من الطبيعي أن تنزل الدورة مع تناول الأقراص ،  و يكون دائماً من المفضل استشارة طبيب متخصص في أمراض النساء ليساعد السيدة في اختيار الوسيلة الأنسب لها لمنع الحمل.

أما عن الحبوب التي تؤخذ لتأخير الدورة الشهرية فهي: Steronate nor tab (Norethisterone) 5 mg.
و هي تؤخذ بجرعة قرص مرتين يومياً قبل الميعاد المتوقع لنزول الدورة بثلاثة أيام و يمكن استمرار استعمالها لمدة 10 إلى 14 يوم فقط ، و تنزل الدورة بعد التوقف عن استعمالها بيومين أو ثلاثة.

بخصوص سؤالك عن أدوية تكبير حجم الصدر فستجدين الكثير منها معروض للبيع على الإنترنت سواء في شكل كريمات أو كبسولات أو غيرها ، و لكن نصيحتي لك ألا تنجذبي لأي منها حيث أن هذه المنتجات لا تقدم سوى الوهم ، فهي غير فعالة كما يزعم البعض و على حد علمي فإن الوسيلة الوحيدة المضمونة لهذا الغرض هو العمليات الجراحية و هي لا تخلو من المخاطر كما تعرفين.

و على الرغم من أنك قد تكونين مقتنعة بأهمية هذا الأمر بالنسبة لك و لكنى أؤكد لك أن الجمال نسبي و لا توجد له مقاييس محددة أو ثابتة ، بل يختلف من مكان لآخر و لا يحتاج كل إنسان أن يكون على نفس المقاييس التي نشاهدها في التلفزيون لكي يكون جميلاً.

بالفعل الشاي الأخضر مشروب صحي و مفيد و له الكثير من الفوائد الصحية ، بل و لقد ثبت دوره في الوقاية من بعض أنواع السرطانات.
أما أثناء الحمل أو الرضاعة الطبيعية فهو لا ينصح بالإكثار منه ، و هذا بسبب محتواه العالي من الكافيين لما له من تأثير على الطفل ، فهو يمر عبر لبن الأم و قد يسبب مشاكل في النوم للطفل.

و نفس الأمر ينطبق على المكملات الغذائية التي تحتوي علي خلاصة الشاي الأخضر فهي تحتوي على تركيزات عالية منه ، لذا لا ينصح بها لنفس السبب السابق ، و ربما يمكنك استعماله بأمان بعد التوقف عن الرضاعة الطبيعية.

⛿ مع التأكيد على أهمية ألا تطغي رغبتك في إنقاص الوزن على إمداد جسمك بالغذاء الكافي له لتتمكني من المحافظة على صحتك و رعاية طفلك بشكل طبيعي ، و لا تنسي الإكثار من السوائل.

بخصوص سؤالك فأنا لا أعتقد أن الأمر يستدعي العلاج و لكنه يستدعي التفهم ، فما تشعرين به هو نتيجة للتربية المتحفظة التي نحياها في مجتمعاتنا العربية و التي تحرم الحديث عن الجنس أو حتى التفكير فيه و هو ما ينتج عنه كبت شديد للمشاعر و الرغبات و بالتالي فعندما يسمح للشخص بممارسة الجنس بعد الزواج يكون كالمحروم و يعاني من رغبة شديدة في الممارسة في كل وقت و تجعله يشعر بصعوبة في التحكم في رغبته.

و لكن دعيني أطمئنك أن هذا الأمر سيهدأ من تلقاء نفسه , فالعطشان لمدة طويلة يشعر برغبة شديدة في الشرب و لكن ما أن يشرب و يرتوي تقل رغبته و تتهذب و يصبح من السهل عليه التحكم فيها ، نفس الأمر هنا و إن كان مع الفارق.

⛿ و من الطبيعي أن يكون هناك اختلاف بينك و بين زوجك في شدة الرغبة في الممارسة الجنسية فنحن مختلفون لأسباب عدة و لكن عليك تقبل الأمر و التفاهم معه بحيث يشبع أحدكم الآخر و يراعي مشاعره و أحاسيسه ، و من المهم أن تكون بينكما الصراحة الشديدة في مناقشة هذه الأمور حتى يصبح هناك تفهم من كل طرف للآخر.

حبوب ياسمين هي حبوب منع حمل و تؤخذ مرة واحدة في نفس الميعاد كل يوم ، و هي خطوة للأمام في هذا المجال حيث أن الهرمون الذي تحتويه يشابه الهرمون الطبيعي الذي يفرزه الجسم إلى حد كبير مما يقلل من الآثار الجانبية للدواء و يفيد في تقليل الألم المصاحب للدورة و يساعد على انتظامها كما يقلل من زيادة الوزن المصاحبة لها و يقلل من التغيرات في المزاج التي عادة ما تصاحب الدورة الشهرية.

آثارها الجانبية هي نفس الآثار المعتادة للحبوب مثل غثيان و قئ ، تغير في شهية الطعام ، صداع ، عصبية المزاج ، و لكن ليس كل من يستعمل الأقراص يشعر بها و لكنها تختلف من امرأة لأخرى كما أنها تخف تدريجياً مع استمرار الاستعمال.

⛿ و هي متوفرة في مصر الآن و سعر العلبة فى حدود 40 جنيه مصري.

ينصح قبل الإقدام على الزواج بإجراء كشف و اختبارات خاصة للرجل و للمرأة للتأكد مما يلى:

• استعداد الطرفين للزواج من ناحية القدرة الإنجابية و الجنسية.

• خلوهما من الأمراض المعدية.

• سلامتهما من الأمراض المزمنة أو الأمراض الوراثية التى يمكن أن تصيب الذرية.

إذا تبين من الفحص وجود مرض ما ، ففى أغلب الأحوال يمكن علاج هذا المرض خصوصاً مع الكشف المبكر ، مما يعنى أن الإحجام عن إجراء هذا الفحص خوفاً من اكتشاف مفاجآت غير سارة هو فى غير محله ، و يعطل العلاج.
كما أن اكتشاف مرض ما ، مما ينتج عن اقتران رجل معين بامرأة معينة و ليس بغيرها من النساء ، هذا المرض لا يمنع اقترانهما بالضرورة ، حيث أن هناك وسائل يتم بها فحص الأجنة الخاصة بهما ، و عزل الأجنة المريضة و زرع الأجنة السليمة فى الرحم.

⛿ أوجب بعض الفقهاء هذه الفحوصات و كرهها البعض ، لكن استحبتها غالبية الفقهاء درئاً للضرر.

فوائد فحص و اختبارات ما قبل الزواج:

• منع انتقال العدوى من طرف لآخر فى حالة وجود مرض وبائى غير ظاهر عند أحد الطرفين مثل الالتهاب الكبدى الوبائى أو الإيدز.

• منع انتقال الأمراض الوراثية غير الظاهرة للذرية مثل أنيميا البحر المتوسط و الأمراض العقلية.

• الاكتشاف المبكر و العلاج للأمراض التى تؤدى إلى العقم.

• الاكتشاف المبكر و العلاج للأمراض التى تؤدى إلى الضعف الجنسى.

• الاكتشاف المبكر و العلاج للأمراض التى تمس الصحة العامة.

• منع الحرج و الخلافات و الانفصال المترتب على الاكتشاف المتأخر لهذه الأمراض.

كيفية إجراء فحص و اختبارات ما قبل الزواج:

➀ يبدأ الفحص بالكشف على الطرفين كشفاً شاملاً (لا يتم الكشف على الأعضاء التناسلية للمرأة حفاظاً على العذرية).

➁ يتم تحليل عينة دم للكشف عن الأمراض المعدية و الأمراض الوراثية التى يستنتج الاخصائى احتمال وجودها من الكشف و من تاريخ الأمراض فى العائلة.

➂ كما يتم فحص خلايا الدم فى نفس العينة للتأكد من عدم وجود أنيميا البحر المتوسط و غيرها.

➃ فحص عامل ريسس Rh Factor للطرفين.

➄ يتم عمل تحليل سائل منوى للزوج.

أولاً الألم الذي يصاحب فض غشاء البكارة ليس بالألم الشديد كما تتصوره معظم البنات و جزء كبير من ذلك الألم نتيجة لتراكمات من المعلومات الخاطئة التي يزود بها الأهل بناتهم ربما لعدم المعرفة أو كنوع من التخويف للتربية ، و ذلك أحياناً ما يسبب الكثير من المشاكل في ليلة الدخلة حيث تصاب الفتاة برعب شديد مما سوف يحدث لها و أحياناً ما ينعكس ذلك أيضاً على العريس الشاب فيصاب بالإحباط في ليلة عمره و عمر عروسه.

الواقع يا آنستي أنه ربما لا يكون هناك ألم بالمرة و في معظم الوقت يكون ألماً بسيطاً محتمل للغاية يقلل منه أيضاً فرحة كل طرف بالآخر و بليلة عمره و بالظروف اللطيفة التي يعيشها الطرفان خاصة إذا تخلص كل طرف من إحساسه بأن لديه مهمة يجب عليه إنهائها في أول ليلة.

أما ما عليك فعله فلا يحتاج لأي تفاصيل ، فقط اعرفي أن تلك هي فطرة الله التي فطر الناس عليها فليس هناك طبيباً يعلم القطة كيف تتجاوب مع حدث كهذا ، اتركي نفسك لمشاعرك الطبيعية لتتمتعي بكل لحظة طيبة تحت هذا الوثاق الإلهي ، كوني لطيفة متعاونة مع زوجك الذي ربما يكون هو أيضاً في حيرة من أمره فكلاكما شابان يستكشفان عالماً جميلاً خاصاً جداً بكما ، كوني طيعة متفاهمة معينة له شغوفة به مقدرة لأي نتيجة سواء انتهى الأمر حسب ما تتوقعينه أو أرجئ الأمر إلى يوم آخر ، و الحذر كل الحذر من توجيه أحدكما أي كلمة جارحة للآخر إن أحس أن رفيقه ليس حسب توقعاته.

أما عن فترة استمرار هذا الألم بعد فض غشاء البكارة فهي لا تتجاوز يوماً أو بعض يوم و يكون على هيئة حرقان بسيط و يفضل الابتعاد عن الممارسة الجنسية خلال تلك الأيام ، ألف مبروك مقدماً.

أول خطوات العملية الجنسية سواء لدى الرجل أو المرأة هي الرغبة ، فبالمنطق إذا تأتت لأحدهما و أراد إتيان الآخر فلابد من أن يخلق لديه نفس الرغبة.

إذاً بهذا المفهوم فلابد و أن المداعبة جزء لا يتجزأ من العملية الجنسية و من كلا الطرفين ، و ليست هناك فترة معينة بعينها للمداعبة كافية لخلق تلك الرغبة كما تسأل السائلة و لكن ظهور الشواهد على أن المداعبة أتت مفعولها و تلك الشواهد هي:

• الانتصاب لدى الرجل.

• زيادة إفرازات المهبل عند المرأة.

•• و هو ما يتلاءم و مهمة كل منهما الأول للإيلاج و الثانية لتسهيل ذلك الإيلاج.

أما السؤال عن مدى كفاية المداعبة للاستثارة و الإنزال فأعتقد أن السائلة مخطئة في كلمة الإنزال و أظنها تقصد نزول الإفرازات المهبلية أما كلمة إنزال المتعارف عليها فهي بلوغ الذروة أو الشبق و ذلك قليلاً ما يحدث أثناء المداعبة فقط ، و في أحيان نادرة يمكن أن تحسه بعض النساء ربما من نظرة أو لمسة من زوج تحبه حباً جماً.
و للمداعبة شأن عظيم في نجاح العلاقة الجنسية و في بلوغ الطرفين لمتعتهما.

و عن السؤال حول ضرر عدم اكتمال متعة المرأة المتكرر فهناك احتمالات لإصابتها بمرور الوقت بآلام بالحوض و ذلك للاحتقان المستمر في تلك المنطقة نتيجة لهذه المشكلة.

☜ أولاً يجب تحديد ما إذا كان هناك فعلاً برود جنسي حقيقي أم هو اتهام لك من الزوج و ظل يتردد حتى أصبحت أنت أيضاً تردديه دون دراية ، فالمرأة التي تبحث عن نشوتها الجنسية و تفتقدها ليست بالمرأة الباردة جنسياً ، فالبرود لدى المرأة هو عدم رغبتها في المضاجعة و المعاشرة الجنسية و بالتالي لا يفرز المهبل الإفرازات المعتادة قبل هذه العملية ، فإن حدث فلا غبار عليها في الخطوة الأولى.

☜ ثانياً الخطوة الثانية تخص الرجل بالدرجة الأولى وهي قضاء فترة كافية من المجامعة لسد حاجة زوجته إن كانت طبيعية وليست لديها آلام تعوق أو تحول انتباهها عما تحسه ، فإن كانت المدة غير كافية انتهى الرجل قبل انتهاء زوجته و هنا تكون المشكلة التي كثيراً جداً ما نراها و هي سرعة القذف.

⛿ لذلك ننصح في تلك الحالات بأن يحضّر الرجل امرأته بالمداعبة اللطيفة قبل البدء حتى يختصر وقتها الذي تحتاجه إلى ما يناسب قدرته ، و ذلك يأتي مع الوقت و تمرس كل طرف على إمكانيات الطرف الآخر و الغير مفهوم من السؤال كيف أن الزوج رقيق المعاملة و صبور جداً مع إشارة السائلة إلى انفصالهما عدة مرات و لشهور.

أما الأدوية التي أشرت إليها فمبلغ علمي لا علاقة لها بما تشكو منه و يجب معرفة حالة الهرمونات بدقة أكثر و لماذا تتناولها حتى يمكن إجابتها.

الإفرازات قبل و أثناء الجماع شيء طبيعي له وظيفة و هي التسهيل لعملية الإيلاج و حماية المهبل من تأثير الاحتكاك و ذلك طالما كانت في الحدود الطبيعية من حيث الكمية و النظافة.

إذاً تستطيعين الآن تصور أن نقص هذه الإفرازات ربما أدى إلى بعض التسلخات لدى الطرفين ، كذلك ربما أدى زيادتها إلى عدم الإحساس بالاحتكاك بالمرة ، و كلا الأمرين غير مرغوب فيهما ، فالأولى مؤذية و الثانية مرهقة نفسياً حيث لا يحس الطرفان متعة فيما يؤدون.
أما عن الرائحة فإفرازات المرأة لها رائحة مميزة كذلك المني الطبيعي له رائحة مميزة فإن خرج أي منها عن تلك الرائحة فأصبح كريهاً كان مؤشراً لوجود التهابات و ربما قرفك منها أعطاك تلك الكراهية.

و بالنسبة لسؤالك عما إذا كانت تلك الإفرازات منك أو من زوجك فهي مؤكد منك حيث أن للرجل إفراز واحد و هو المني يأتي في نهاية العملية الجنسية و يسمى القذف.

إن كان ما تعنيه بمنع زوجك من تنظيف العانة هو منعك من النظافة الشخصية فذلك غير مقبول و يضر بك و به.
و إن كان ما تعنيه هو منعك من إزالة الشعر فأطيعيه فكثير جداً من الرجال يجدون فيه إثارة و متعة و إلا لماذا خلق؟

أما عما يفعله لك زوجك فلا ضرر منه طالما ليس بأحدكما أذى أو التهاب و كثيرات غيرك يحسدنك عليه.

الإجابة على أسئلتك هي:

•• لا يؤثر الجماع على الجنين إذا حدث أثناء فترة الحمل.

•• ليس هناك عدد مرات مسموح أو غير مسموح بها فالمطلوب تفادي أي مجهود عنيف خاصة في الأسابيع الثلاثة الأخيرة من الحمل.

•• أما عن الجماع بشهوة و تأثيره على الحمل فالجماع أصلاً يكون بشهوة و غير ذلك يكون معيوباً و من باب تأدية الواجب و لا يصح نفسياً.

•• و عن وصول شيء من مني زوجك إلى فمك فليس له تأثير عليك.

•• أفضل طرق الجماع أثناء الحمل هي أفضلها للطرفين اللهم إلا في الشهور الأخيرة ينصح بعدم انبطاح زوجك فوق بطنك الحاملة حتى لا يضيق نفسك أكثر من جراء ضغطه و طفله القادم على حجابك الحاجز.

•• أما سؤالك عن الجماع من الخلف و تأثيره على الحمل فإن كان ما أخمنه و هو إتيان زوجك لفرجك من الخلف فلا بأس إن كان أريح جسمانياً لك أما إن كان ما تعنيه جماعك في الدبر فهو حرام و مضر للغاية سواء في الحمل أو في غير الحمل.

الشعور بالجفاف هو نتيجة لعدم الرغبة الحقيقية في الجماع ، فإن كان ذلك يحدث مع حدوث الرغبة فيمكنك استعمال ما يسمى KY gelly من الخارج.

طالما أن الطرفان نظيفان فلا ضرر يذكر ما دام ذلك يسعدكما.

نعم يؤثر و لكن إلى درجة بسيطة ، و تأتي الإثارة كاملة من باقي أجزاء المهبل الداخلية و هي ليست مشكلة تحتاج لحل.

أظنك تقصدين بالصدر هو إحتكاك القضيب بين الثديين حتى تصلي إلى ذروة إحساسك و حتى يتم القذف بينهما ، كذلك الحال بالممارسة خارج المهبل و هو ما تصفيه بالوصول إلى اللذة الكاملة.

⛿ على أي الأحوال ليس لأي منهم تأثير ضار لا على الرحم ولا على المبايض ، و كذلك ليس لها أي شأن بالإنجاب.

مسألة صغر صدرك مسألة تقديرية لا يمكن الحكم عليها في الإنترنت فإن كان ذلك أيضاً رأي والدتك مثلاً فهناك علاج لذلك ، و إلا فتترك لتقدير الطبيب.

المقصود بالجماع هو مجامعة الرجل للمرأة ، و ما يقال عن الجماع الكامل المقصود به إيلاج قضيب الرجل داخل مهبل المرأة ، و أحياناً لا يحدث ذلك الإيلاج و إنما يكون فقط من الخارج و يطلق عليه أيضا جماع.

أما عن العادة السرية سواء للمرأة أو الرجل فهي مجرد احتكاك الجزء الحساس أي البظر (فى المرأة) أو القضيب (فى الرجل) باليد أو بأي شيء آخر مثل الفخذين أو غيره بقصد استثارة النفس حتى تأتي شهوتها.

غشاء البكارة لا يفض إلاّ بإدخال شيء ما قطره أكبر من فتحة المهبل الغير مسدودة بالغشاء ، و لكن ربما كان ركوب الدراجة بصورة مستمرة و عنيفة سبباً في حدوث بعض الشد الغير مرغوب فيه في تلك المنطقة.

هناك أدوية قابضة لعضلات المهبل حتى حدود معينة يمكنك استشارة طبيبك الخاص فيها ، فإن لم تصلح أصبح الحل جراحياً و بنسبة عالية من النجاح.

إذا كان ما تعنينه بالتضخم هو زيادة حجم البظر خاصة و أنك تذكرين زيادة في الشعر في أماكن متعددة من جسمك فذلك ليس من أثر العادة السرية و إنما هو عيب خلقي لا دخل لك فيه و سببه زيادة في هرمون الذكورة لديك ، و يمكن علاجه بواسطة العقاقير كما يمكن إزالة التضخم الذي ذكرتيه جراحياً و لا خوف من ذلك على العذرية.